بركان جزيرة لابالما ، احدى جزر الكناري التي تحتلها أسبانيا ، الحمم تفجرت من قمة الجبل و تشق طريقها نحو البحر ، تماما مثل النهر الذي تكون من عيون متفجرة في اعالي الجبال

هناك توجه اعلامي لتخويف العامة من التغير المناخي المدمر في المستقبل ، فنجدهم يسلطون الضوء على كوارث الطبيعه بشكل كبير ومبالغ فيه ، بل ان الكثير لاحظ ان توجههم هذا ليس اعلامي فقط ،فقد قاموا بتحريك اياديهم حول العالم لإهلاك الحرث. _ فماهي المصلحة التي يرجونها من ترويجهم لخطر الإحتباس الحراري وتغير المناخ ، الجواب في هذا الخبر من يورونيوز …

نلاحظ ان هناك توجه اعلامي للترويج لوجود كائنات فضائيه و كائنات جوف أرضيه المعروفه بإسم الرماديين ، وهناك الكثير من المسلمين من يصدق بوجود هذه الكائنات الغير بشريه ،بل ويأتي بآيات قرآنيه وروايات كدليل على ذلك مثل قوله تعالى ويخلق ما لا تعلمون ، فهل فعلا هذا امر محتمل ان يكون هناك كائنات عاقله غير الانس والجن تعيش على الأرض …

التحريفات الدينية البشرية و تعارضها مع العلم و الفطرة .. الله عز و جل اخبرنا بأمور علمها فوق علمنا ، لا يستطيع البشر ان يحلل او يشرح او يفسر تلك الامور تفسيرا علميا تستوعبه عقولنا .. و الله لم يأمرنا بذلك ،،،، بل امرنا أن نؤمن بما اخبر به .. فعندما يخبرنا عن الملائكة و الجن ..فليس المطلوب منا ان …

تعارض العلم مع الدين ، جملة يقولها الملحد لإثبات بطلان الدين .. العلم اثبت كذا و الدين يقول شيء مختلف … اذا الدين متخلف .. مجرد اساطير و خرافات .. لكن المؤمن عندما يجد هناك تعارض بين العلم و الدين فهو يعتبر الدين الحق المطلق .. و المشكله اذا ستكون فيما يسميه الناس علم .. هل هو علم حقيقي فعلا …

من هو العالم ومن هم العلماء و ماهو العلم

الفتنة التي وقع بها المسلمين بعد سقوط اخر دوله مستقله لهم الدوله العثمانية .. وتحول العالم الاسلامي الى دول متعدد صغيره خاضعه للامبراطوريه الماليه العالميه ،فتنة الوعي … فتنة تلويث الافكار .. فتنة تصدير الثقافة الغربية الينا باباطيلها واساطيرها و تزيينها في عقول المثقفين والدعاة و المشايخ قبل العوام من بني جلدتنا .. فتنة العصر ، الحديث فتنة العلوم والظنون

كشف حقائق سرية في انتارتكا و السماء ، السقف المحفوظ و الجدار الجليدي و ارض يأجوج و مأجوج ،

تفتح ابواب السماء و تنزل الملائكة منها و هي تتلوا ذكرا ، كانت الجن تتخذ مقاعد سماوية بالقرب من هذه الابواب ، ولكن الآن اصبحت هناك شهب تطارد الجن و تمنعها من اتخاذ مقاعد سماوية ، فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا